A Review Of تطوير العمل الإداري
A Review Of تطوير العمل الإداري
Blog Article
يجب تجنب أي معوقات يمكن أن تقف في سبيل تطوير العمل الإداري لذلك يجب وضع خطة محكمة لتحقيق الأهداف الناجحة.
بعد الحرب العالمية الثانية ظهرت العديد من اتجاهات التغيير والتي أدت إلى إضعاف السمات التقليدية للتطوير الإداري وبالتالي أدت إلى بروز السمات الحديثة المعاصرة ومن تلك السمات :
- التنفيذ أو الإنجاز وتعني إنجاز الخطة المعتمدة خلال فترة زمنية محددة وبالموارد المخصصة لتلك الخطة.
العمل الإداري يحتاج إلى المزيد من التطوير والإبداع لأن الإبداع يعتبر من أهم العوامل التي تساعد على التنمية والتطور وعندما يجتمع الابداع مع العمل الإداري يؤدي ذلك إلى تكوين فريق عمل متكامل.
عدم تجميع الأعمال المتشابهة في مكان واحد أو التي تحتاج إلى الرجوع إلى السجلات نفسها.
ولذلك، فإن مهارة التواصل الفعّال تعد من أهم المهارات التي يجب أن يتمتع بها أي مدير ناجح، وتتمثل هذه المهارة في قدرة المدير على التعبير عن أفكاره بوضوح واختيار الكلمات المناسبة لمخاطبة جمهوره، بالإضافة إلى قدرته على الاستماع بإنصات إلى مرؤوسيه وفهم احتياجاتهم ومشاعرهم.
ويشكل التدريب غير الكافي عقبة أخرى أمام التطوير الإداري. وبدون التدريب المناسب، قد لا يفهم الموظفون كيفية استخدام الإمارات التقنيات أو الاستراتيجيات الجديدة أو قد لا يمتلكون المهارات اللازمة لتطبيقها بفعالية.
كيف تتخلص من العميل السيئ وتحافظ على سمعة شركتك؟.. الحل بسيط
ربما لا يخفى على أحدٍ منا أن العالم يشهد ثورة تكنولوجية وبيئية واجتماعية تلقي بظلالها على كافة مجالات الحياة، ما يلقي على عاتق المنظمات مسؤولية التكيف والتطور لمواكبة هذه التغيرات.
من فوائد عملية التقييم والتوصيف تحديد الأعمال و عدد شاغليها مما يؤدي إلى زيادة القدرة على توزيع الأعمال بشكل نور الإمارات دقيق ومنع الازدواجية وتحديد المسؤولية ، كذلك تساهم عملية التقييم في تخطيط العملية التدريبية وتحديد الأجور العادلة ، كذلك التعرف على نواحي الخلل ومعرفة مدى سلامة أو تعقد إجراءات التطوير داخل الجهاز الإداري.
وذلك عن طريق الملائمة بين الأهداف والإمكانيات المتاحة سواء كانت مادية أو بشرية.
كما يجب دراسة البيئة المحيطة للعمل وذلك لضمان تحقيق الأهداف المطلوبة.
تعتمد المؤسسات أياً كان نوعها في عملها على وجود نماذج ثابتة تعمل وفقها، وهذه النماذج غالباً ما تحتاج إلى التعديل والتقليل.
يرى بعض المهتمين بالتطوير الإداري أمثال "رامش ارورا" أن هناك عدة مقومات تساعد على تحديد اتجاه و أسلوب ودرجة التطوير تتمثل في العوامل التالية ، منها: